محمد الضلعي ما يعيشُه الشعبُ اليمني من حصار محدق منذ سنوات عدة، يوحى بأن هذا العالم منافقٌ ولا يتصف بشيء من الإنسانية والعدالة، العالم الذي نقع في
عبدالرحمن مراد يبدو من التباشير الأولى التي بدأت تتشكّل في سماء المشهد السياسي اليمني، أن يمناً جديدًا سوف يبزُغُ من بين ركام الأحداث والأشلاء والدماء التي تركتها
إبراهيم عطف الله ما بينَ يمن الإيمان ودول العدوان، وما بينَ صنعاء الثورة والصمود وعدن الاحتلال والهوان، فرقٌ شاسِعٌ وأكوامٌ هائلةٌ من المقارنات والمقاربات
مرتضى الجرموزي على قلب امرؤ واحد وفي سبيل الحب والعشق والولاء لسيد الأولين والآخرين توافد العاشقون إلى حيث المعشوق، اجتمعوا لله وفي سبيله ونصرة لدينه
عبدالفتاح علي البنوس ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ) تحت هذه الآية الكريمة احتفل اليمنيون واليمنيات في العام 1440هجرية بالمولد النبوي الشريف ،